ف.ل.س.ط.ي.ن

Posted by Bullet | | Posted On Friday, March 30, 2012 at Friday, March 30, 2012

بلغوا لها سلامي  وسنين من العشق
واخبروها بإن حبها مازال فينا يتكور ..
قـِفي !!


أعلم بأن كلامنا "فاضي" وفعلنا " فعل ماضي" !
نُشبع الآخر لكما و كدماً بألسنتنا إن عن عرقنا/ منطقتنا /حزبنا/ شلتنا/ تحدث بسوء
وعند ذكرك نفعل كما تفعل السحلية عندما تجوع , تمد لسانها وتبتلع ذبابة !
"بـ الروح بالدم نفديك يا فلسطين"
هاه ! والروح تسكن غيبوبة أبدية من طعنة الأنا والدم صار "أزرق" !
 " أتضامن معكم"
وما معني لتضامني وأنا أقرض تفاحتي بجانب ذاك "الأهبل" التلفاز وأضع على أذناي سماعات الآيبود وأتناقل طرائف وظرائف ال واتس آب؟
وآتس آب يا جماعة في قلب الأقصى !
إنجوي يور لايف يا حبايب ولكن لا تحرفوا البوصلة و أسوء ما في الأمر عندما أتحدث عن فلسطين – وأنا المقصرة عدد رمشات العيون- أرجوكم لا تجعلوني أشعر بأني ألبس إزاراً وبيدي عصا أسحب جثة تيس ورائي للعشاء !!
في محراب قلبك أنا الآن يا حبيبة أصلي وأطلب المغفرة  فأنا كالأمير (ع) عندما قال لربه " ما عبدتك طمعا في جنتك ولا خوفا من نارك ولكن وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك " ..
وأنا ما عشقتك طلباً للثناء وال show off ولكن وجدتك أهلا للعشق فعشقتك ..
أسمعت دفقات قلبي يا تراب فلسطين ؟
 بإتساع المدى و ارتدادات  الصدى ...
أخبروها بأنها ت.س.ك.ن.ن.ي !


Friday, March 30, 2012

ف.ل.س.ط.ي.ن

Posted by Bullet at Friday, March 30, 2012 1 comments
بلغوا لها سلامي  وسنين من العشق
واخبروها بإن حبها مازال فينا يتكور ..
قـِفي !!


أعلم بأن كلامنا "فاضي" وفعلنا " فعل ماضي" !
نُشبع الآخر لكما و كدماً بألسنتنا إن عن عرقنا/ منطقتنا /حزبنا/ شلتنا/ تحدث بسوء
وعند ذكرك نفعل كما تفعل السحلية عندما تجوع , تمد لسانها وتبتلع ذبابة !
"بـ الروح بالدم نفديك يا فلسطين"
هاه ! والروح تسكن غيبوبة أبدية من طعنة الأنا والدم صار "أزرق" !
 " أتضامن معكم"
وما معني لتضامني وأنا أقرض تفاحتي بجانب ذاك "الأهبل" التلفاز وأضع على أذناي سماعات الآيبود وأتناقل طرائف وظرائف ال واتس آب؟
وآتس آب يا جماعة في قلب الأقصى !
إنجوي يور لايف يا حبايب ولكن لا تحرفوا البوصلة و أسوء ما في الأمر عندما أتحدث عن فلسطين – وأنا المقصرة عدد رمشات العيون- أرجوكم لا تجعلوني أشعر بأني ألبس إزاراً وبيدي عصا أسحب جثة تيس ورائي للعشاء !!
في محراب قلبك أنا الآن يا حبيبة أصلي وأطلب المغفرة  فأنا كالأمير (ع) عندما قال لربه " ما عبدتك طمعا في جنتك ولا خوفا من نارك ولكن وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك " ..
وأنا ما عشقتك طلباً للثناء وال show off ولكن وجدتك أهلا للعشق فعشقتك ..
أسمعت دفقات قلبي يا تراب فلسطين ؟
 بإتساع المدى و ارتدادات  الصدى ...
أخبروها بأنها ت.س.ك.ن.ن.ي !