Monday, November 26, 2012
اللعنة...
هه! و أضل أنا كالمُعلقة إلى أن يُقرر لي
أحدهم مصيري..! اللعنة على مجتمعي و اللعنة على أدمغتهم و تدينهم و افكارهم
ومشايخهم و مُدعي العلم منهم و خلفتهم حتى !
واللعنة علي أنا لأني أدخل المطبخ كل
يوم وفي الدرج الأول من جهة اليمين تنام أكثر من 18 سكينة ولم استخدم واحدة منهن
حتى الآن !!!

Subscribe to:
Posts (Atom)